فازت مسرحية «سيّدة الأسرار عشتار» للكاتبة التونسية حياة الرّايس باختيار لجنة تحكيم الملتقى الإبداعي السابع للفرق المسرحية المستقلة الأورو- متوسطية الذي انعقد في مكتبة إسكندريةضمن أفضل النصوص المسرحية المتميزة التي تمت ترجمتها إلى اللغة الانجليزية ونشرها في نسخة مزدوجة باللغتين العربية، والإنجليزية، من خلال ثنائية لغوية تهدف إلي تعريف القارئ، وفنان المسرح، علي المستوين المحلي، والعالمي بقضايا المسرح النسوي العربي.
وتكون مسرحية «سيدة الأسرار عشتار» للكاتبة للرايس قد بلغت طبعتها الخامسة ما بين تونس و القاهرة وإسكندرية (ثلاث طبعات في تونس وواحدة في القاهرة عن دار شمس للنشر و التوزيع وواحدة عن مكتبة إسكندرية )
و «سّيدة الأسرار» : مسرحية ميثولوجية مستمدة من أسطورة سومرية شهيرة هي عشتار .مسرحية وملحمة شعرية تروي قصة حبّ عظيم عاشته ربّة الحبّ والخصب مع تموز إله الربيع.
وصفها المسرحي عز الدين المدني، قائلاً: «نص مسرحي جديد, بل هذا نص مسرحي يناقض مناقضة تامة أو تكاد المسرح السائد في تونس وفي أقطار أخرى عديدة من العالم العربي اليوم . نص يجدف بقاربه ضد تيّار النهر الهادر تيّار السائد و لكن أيضا تيّار اليوم الراهن».
وزاد أن الكاتبة الرايس في هذا النص متمردة على القوالب و الأشكال المسرحية التقليدية و على الأفكار المغلّفة المتستّرة تحت الأقنعة.
تقول عشتار :
«إلى العرس المقدس أمّي كانت قد أعدّتني.
إلى لقاء تموز، زوجي الموعود، أعدّتني.
يما يليق بملكة سومرية.
بالعنبر طليت ثغري.
بالكحل كحّلت عينيّ.
بالحجارة الكريمة والمجوهرات والحلي .
زيّنت أمّي مختلف أنحاء جسدي .
انتقيت حجر الآزورد لصدري وعنقي.
وخرزا بيضاوي الشكل لردفي ورأسي.
ورصّعت بحجر الدّر ضفائر شعري.
وبالأقراط البرونزية زيّنت شحمة أذني.
وحياة الرايس كاتبة متعددة الاشكال الابداعية قد كتبت القصة القصيرة والسيرة الذاتية من خلال مجموعتيها : «ليت هندا ....! « (تونس) و» أنا و فرنسوا ..... وجسدي المبعثر على العتبة» الصادرة عن دار كتابنا (ببيروت) وكتبت البحث الفلسفي من خلال كتابها « جسد المراة من سلطة الإنس إلى سلطة الجن «الذي طبع بالقاهرة عن دار سينا للنشر و التوزيع وديوان شعر الكتروني :»كل خريف و انت حبيبي».
وتكون مسرحية «سيدة الأسرار عشتار» للكاتبة للرايس قد بلغت طبعتها الخامسة ما بين تونس و القاهرة وإسكندرية (ثلاث طبعات في تونس وواحدة في القاهرة عن دار شمس للنشر و التوزيع وواحدة عن مكتبة إسكندرية )
و «سّيدة الأسرار» : مسرحية ميثولوجية مستمدة من أسطورة سومرية شهيرة هي عشتار .مسرحية وملحمة شعرية تروي قصة حبّ عظيم عاشته ربّة الحبّ والخصب مع تموز إله الربيع.
وصفها المسرحي عز الدين المدني، قائلاً: «نص مسرحي جديد, بل هذا نص مسرحي يناقض مناقضة تامة أو تكاد المسرح السائد في تونس وفي أقطار أخرى عديدة من العالم العربي اليوم . نص يجدف بقاربه ضد تيّار النهر الهادر تيّار السائد و لكن أيضا تيّار اليوم الراهن».
وزاد أن الكاتبة الرايس في هذا النص متمردة على القوالب و الأشكال المسرحية التقليدية و على الأفكار المغلّفة المتستّرة تحت الأقنعة.
تقول عشتار :
«إلى العرس المقدس أمّي كانت قد أعدّتني.
إلى لقاء تموز، زوجي الموعود، أعدّتني.
يما يليق بملكة سومرية.
بالعنبر طليت ثغري.
بالكحل كحّلت عينيّ.
بالحجارة الكريمة والمجوهرات والحلي .
زيّنت أمّي مختلف أنحاء جسدي .
انتقيت حجر الآزورد لصدري وعنقي.
وخرزا بيضاوي الشكل لردفي ورأسي.
ورصّعت بحجر الدّر ضفائر شعري.
وبالأقراط البرونزية زيّنت شحمة أذني.
وحياة الرايس كاتبة متعددة الاشكال الابداعية قد كتبت القصة القصيرة والسيرة الذاتية من خلال مجموعتيها : «ليت هندا ....! « (تونس) و» أنا و فرنسوا ..... وجسدي المبعثر على العتبة» الصادرة عن دار كتابنا (ببيروت) وكتبت البحث الفلسفي من خلال كتابها « جسد المراة من سلطة الإنس إلى سلطة الجن «الذي طبع بالقاهرة عن دار سينا للنشر و التوزيع وديوان شعر الكتروني :»كل خريف و انت حبيبي».